الأهداف العامة:
انطلاقا من مرجعيتها، وبالارتكاز على مبادئها وثوابتها، تعمل الحركة على تحقيق الأهداف الآتية:
– اعتماد القانون المدني مع مراعاة الدين الإسلامي فيه مصدرا أساسيا للتشريع في العراق، مع مراعاة أحكام الديانات الأخرى ومتبنياتها المقدسة العامة.
– استكمال بناء “الدولة العراقية ذات السيادة ومحاربة كل أنواع الظلم والبيروقراطية والتهميش.
– نشر الفكر الإنساني وترقية المجتمع ، كما تنشط حركة تقدم على المستوى الاجتماعي من اجل إشاعة الوعي التطوعي في المجتمع.
– ترقية العمل السياسي بما يخدم ثوابت الشعب.
– الدفاع عن حقوق المواطن العراقي والحفاظ على كرامته.
– العمل من أجل مدنية النظام السياسي وتحقيق الإصلاح الشامل ، وإقامة الدولة العصرية الحديثة التي تحقق الحياة الكريمة للإنسان من خلال الحرية والعدالة والاستحقاق والبناء.
– العمل على تحقيق الإصلاح والتعديل الدستوري الذي يطور نظام مجلس النواب ويحقق الفصل بين السلطات ويضمن استقلالية القضاء.
– تطوير منظومة تربوية مناسبة للمساهمة في تكوين الفرد المنتج والمواطن الصالح والأسرة المستقرة والمجتمع المتماسك الحر الذي يُسهم في نهضة الوطن.
– تمكين المرأة من أداء دورها الحضاري بما يخدم الأسرة والمجتمع والوطن.
– بلورة رؤية اقتصادية بديلة عن الاقتصاد النفطي.
– محاربة الفساد و العمل على توفير فرص الكسب المشروع و حماية الثروات العامة وتأمين مستقبل الأجيال.
– استكمال مسار التعايش السلمي.
– تعديل قانون الانتخابات وقانون الاحزاب بما يخدم الإرادة الشعبية، وتشجيع المواطن على الدفاع عن حقوقه، فضلا عن اعتماد آلية شفافة للانتخابات تمنع التزوير.
– إعادة الاعتبار للعمل الحزبي والفعل الانتخابي وبناء الثقة في العملية السياسية.
– العمل على تحرير المجتمع المدني وترقيته وتطويره وتنميته.
– مساندة جهود التعددية الإعلامية وتحرير المجال الإعلامي ، ووضع ضوابط مهنية سامية تبرمج الممارسة الصحفية والإعلامية.
– مساندة جهود الصحفيين والباحثين والنخب في تحصيل حقوقهم المشروعة
– تطوير العلاقات الخارجية الثنائية والمتعددة الأطراف وتوسيع مدياتها المختلفة ضمن متطلبات السيادة .
– مساندة الشعوب في تقرير مصيرها واختيار حكامها بعيدا عن التدخل الأجنبي.
– الوقوف مع فكرة التعددية النقابية .