حركة تقدم ولدت من رحم الشعب العراقي ومعاناته، وأسهمت من خلال شخوصها الوطنية قبل التأسيس بمشاريع إنسانية وتنموية استهدفت شريحة واسعة من الشباب، وستسهم بمشروع بناء الدولة العراقية المدنية الحديثة وفي الدفاع عن خيارات الشعب وتوجهاته، وهي تفعل ذلك من منطلق وعيها العميق بطبيعة المرحلة في إطار منهج الوسطية والاعتدال وبالاعتماد على مرجعيتها الوطنية التي تحترم جميع.
أضف تعليق